مثمر – مع هاني جامع

تقييم العملاء
5/5

من الرسالة إلى الأثر.

إنضم إلى مدرسة مثمر، وتعلّم كيف تستخدم قوانين الزراعة الأربعة في تطوير عملك وزيادة أرباحك في مجال التدريب والاستشارات.

لا تخشى النمو والازدهار.

التنافسية الشديدة في مجال التدريب والاستشارات تدفع العديد من المدربين إلى التردد في تأسيس عمل خاص بهم أو تطوير عملهم الحالي، ويلجأ العديد منهم إلى خلق آليات تساعدهم على التميّز بين المنافسين.

مثل:
إذا كنت تتبنّى أيًا من هذه الآليات،
فهل ساعدتك حقًا على التميّز؟

قد تبدو الإجابة المنطقية ”نعم، ساعدتني“.

لكنّي أعلم أن الإجابة بالنسبة لكثيرين هي ”لا“.

بالرغم من تنوع هذه الآليات، وسواءً كنت تتبنى إحداها أو جميعها، إلا أن هناك سمة رئيسية تجمع بينها:
وهي أنها -على عكس ظاهرها- في باطنها آليات معوِّقة للنجاح إذا لم يتم توجيهها بالطريقة السليمة. وللأسف لا يدرك الكثيرون هذه الجوانب السلبية إلّا متأخرًا.

كيف لكل هذا العمل والجهد أن لا يثمر!

بالرغم من تنوع هذه الآليات، وسواءً كنت تتبنى إحداها أو جميعها، إلا أن هناك سمة رئيسية تجمع بينها:
وهي أنها -على عكس ظاهرها- في باطنها آليات معوِّقة للنجاح إذا لم يتم توجيهها بالطريقة السليمة. وللأسف لا يدرك الكثيرون هذه الجوانب السلبية إلّا متأخرًا.

كيف لكل هذا العمل والجهد أن لا يثمر!

إذًا كيف ينسجم الظاهر والباطن؟ كيف نوجه هذا الجهد نحو تحقيق أهدافنا؟

الوجهة تستلزم وضوح الغاية.

الغاية … وليست الغايات.

عندما تعرف رسالتك، وتحدد تخصصك، وتوظّف جميع مواردك و أدواتك في منطقة تميّزك، عندها فقط سينسجم ما تبذله من جهد مع ما تحصده من نتائج.
تمامًا كما في عملية الزراعة: لكل ثمرة بذرتها وطريقة خاصة لعنايتها. كان هذا مصدر إلهام لي عندما ابتكرت منهجية ”مثمر“ وقوانينها الأربعة.
المثمر المؤسس

أنا هاني جامع، مؤسس مدرسة مثمر للكوتشينج والتدريب .

في مدرسة مثمر، قمنا بمساعدة أكثر من ٨٠ كوتش/مدرب نحو التخصص وبناء علامة تجارية قوية تلبي احتياجات السوق بفعالية. عبر تطبيق قوانين الزراعة الأربعة، ساعدنا هؤلاء المدربين على الانتقال من الشعور بعدم الكفاية إلى بناء ثقة راسخة في قدراتهم، مما أتاح لهم تطوير ممارسات تدريبية ناجحة تساهم في تحقيق الاستدامة والنمو المتواصل.

فخورون بأن نكون جزءًا من رحلاتهم، التي انتقلوا فيها من التردد وعدم اليقين إلى الوضوح والنمو والإثمار، ليصبحوا مدربين متميزين أصحاب تأثير إيجابي في حياة عملائهم، و بصمة واضحة في مجال التدريب والاستشارات.

من الغرس إلى الحصاد.

هكذا تعمل منهجية مثمر:

حصاد

في هذه المرحلة، ستتعلم استراتيجيات لزيادة ربحية عملك وضمان نموّه واستمراريته. ستتعلم تقنيات البيع، وطريقة ”مثلث الربح“ الفعالة لإدارة الإيرادات، والعديد من الممارسات التي تضمن نجاحك في رحلتك كمدرب ورائد أعمال.

حماية

في هذه المرحلة، ستتعلم أساسيات إدارة الأعمال وبناء العلامة التجارية في صناعة التدريب. ستكتسب مفاهيم حول استراتيجيات التسويق، وتطوير العلامة التجارية، والاستفادة من التكنولوجيا لحماية عملك وتطويره.

رعاية

في هذه المرحلة، ستعزز مهاراتك، وتوسع معرفتك، وتبني روابط وعلاقات قوية داخل مجتمع التدريب مع مدربين يشاركونك نفس الأفكار، حيث يمكنك تبادل الخبرات والتعلم من أفضل الممارسات، واستكشاف فرص وإمكانيات النمو.

غرس

في هذه المرحلة، ستتعلم أهمية التخصص، وكيفية اختيار مجال التدريب الخاص بك، وتحديد رسالتك، ووضعها كأسس لممارسة عملك كمدرب. ستتعلم كيفية توجيه جهودك ومواردك نحو أهداف محددة تشعل الشغف وتضمن الاستدامة.

هذا هو الإطار والمسار الأساسي الذي نتبعه في مدرسة مثمر، مضافًا إليه نظام دعم متكامل غايته الوحيدة مساعدتك في بدء وتقوية وتطوير عملك الخاص في مجال الكوتشينج.

مدرسة مثمر للكوتشينج والتدريب:

مجموعة فيسبوك خاصة بالأعضاء لتبادل المعرفة والخبرات

برامج تدريبية متاحة فقط لأعضاء مدرسة مثمر، و بأسعار خاصة

٦ أشهر من العمل والمتابعة المستمرة (بعض من متدربينا وصلوا لنتائج بعد ٣ أشهر)

أربعة لقاءات أسبوعية على زووم للعمل مع المؤسس والأساتذة المساعدين

كورس تدريبي مسجّل من ٨ ساعات فيديو

دعم عن طريق رسائل واتساب مع أحد متخصصين مدرسة مثمر

دعوة للإثمار.

انضم الآن لرحلة نمو لا تنتهي مع مدرسة مثمر، واظهر تميّزك بعمل خاص تساعد من خلاله الآخرين.

سعر الاشتراك ١٠ آلاف جنيه مصري

انضم الآن لمدرسة مثمر للكوتشينج والتدريب وحقق غايتك ورسالتك واترك أثرًا في حياة من حولك.

ماذا قال المثمرون عن منهجية مدرسة مثمر؟