إنضم إلى مدرسة مثمر، وتعلّم كيف تستخدم قوانين الزراعة الأربعة في تطوير عملك وزيادة أرباحك في مجال التدريب والاستشارات.
قد تبدو الإجابة المنطقية ”نعم، ساعدتني“.
بالرغم من تنوع هذه الآليات، وسواءً كنت تتبنى إحداها أو جميعها، إلا أن هناك سمة رئيسية تجمع بينها:
وهي أنها -على عكس ظاهرها- في باطنها آليات معوِّقة للنجاح إذا لم يتم توجيهها بالطريقة السليمة. وللأسف لا يدرك الكثيرون هذه الجوانب السلبية إلّا متأخرًا.
بالرغم من تنوع هذه الآليات، وسواءً كنت تتبنى إحداها أو جميعها، إلا أن هناك سمة رئيسية تجمع بينها:
وهي أنها -على عكس ظاهرها- في باطنها آليات معوِّقة للنجاح إذا لم يتم توجيهها بالطريقة السليمة. وللأسف لا يدرك الكثيرون هذه الجوانب السلبية إلّا متأخرًا.
قد يبدو أن تخصيص المزيد من الوقت للعمل ليتّسع للجلسات، والتسويق، والتعلّم، والمهام الإدارية سيؤدي إلى زيادة الإنتاجية، وتحقيق الأهداف، والنجاح.
ولكن الباطن، أن هذه الاستراتيجية تؤدي إلى الإرهاق والتوتر، وتعزز الشعور بأنك مقيّد وفاقد للسيطرة، كما تحدّ من فرص النمو أو حتى التفكير فيها.
قد يبدو أن التحصيل اللانهائي للمعرفة يساعد على اكتساب الكثير من المهارات، وزيادة الكفاءة، وبناء الثقة، وزيادة المصداقية.
أن هذه الاستراتيجية تحوّل التعلّم إلى خوف من عدم الكفاية، وتعزز شعور عدم الاستحقاق لبدء العمل بثقة.
قد يبدو أن استهداف شرائح متعددة من العملاء والعمل على احتياجاتهم المختلفة يساعد علي نمو قاعدة العملاء، وزيادة الدخل، وتنوّع الخبرة.
أن هذه الاستراتيجية تؤدي إلى التشتت، وعدم التركيز على تقديم خدمة قيّمة في مجال محدد. مما يؤثر على تميّز المدرب/المستشار على المدى الطويل، ويصبح سهل الاستبدال بأي مقدم خدمة آخر.
إذًا كيف ينسجم الظاهر والباطن؟ كيف نوجه هذا الجهد نحو تحقيق أهدافنا؟
الغاية … وليست الغايات.
في مدرسة مثمر، قمنا بمساعدة أكثر من ٨٠ كوتش/مدرب نحو التخصص وبناء علامة تجارية قوية تلبي احتياجات السوق بفعالية. عبر تطبيق قوانين الزراعة الأربعة، ساعدنا هؤلاء المدربين على الانتقال من الشعور بعدم الكفاية إلى بناء ثقة راسخة في قدراتهم، مما أتاح لهم تطوير ممارسات تدريبية ناجحة تساهم في تحقيق الاستدامة والنمو المتواصل.
فخورون بأن نكون جزءًا من رحلاتهم، التي انتقلوا فيها من التردد وعدم اليقين إلى الوضوح والنمو والإثمار، ليصبحوا مدربين متميزين أصحاب تأثير إيجابي في حياة عملائهم، و بصمة واضحة في مجال التدريب والاستشارات.
هكذا تعمل منهجية مثمر:
في هذه المرحلة، ستتعلم استراتيجيات لزيادة ربحية عملك وضمان نموّه واستمراريته. ستتعلم تقنيات البيع، وطريقة ”مثلث الربح“ الفعالة لإدارة الإيرادات، والعديد من الممارسات التي تضمن نجاحك في رحلتك كمدرب ورائد أعمال.
في هذه المرحلة، ستتعلم أساسيات إدارة الأعمال وبناء العلامة التجارية في صناعة التدريب. ستكتسب مفاهيم حول استراتيجيات التسويق، وتطوير العلامة التجارية، والاستفادة من التكنولوجيا لحماية عملك وتطويره.
في هذه المرحلة، ستعزز مهاراتك، وتوسع معرفتك، وتبني روابط وعلاقات قوية داخل مجتمع التدريب مع مدربين يشاركونك نفس الأفكار، حيث يمكنك تبادل الخبرات والتعلم من أفضل الممارسات، واستكشاف فرص وإمكانيات النمو.
في هذه المرحلة، ستتعلم أهمية التخصص، وكيفية اختيار مجال التدريب الخاص بك، وتحديد رسالتك، ووضعها كأسس لممارسة عملك كمدرب. ستتعلم كيفية توجيه جهودك ومواردك نحو أهداف محددة تشعل الشغف وتضمن الاستدامة.
هذا هو الإطار والمسار الأساسي الذي نتبعه في مدرسة مثمر، مضافًا إليه نظام دعم متكامل غايته الوحيدة مساعدتك في بدء وتقوية وتطوير عملك الخاص في مجال الكوتشينج.
انضم الآن لرحلة نمو لا تنتهي مع مدرسة مثمر، واظهر تميّزك بعمل خاص تساعد من خلاله الآخرين.
سعر الاشتراك ١٠ آلاف جنيه مصري
ماذا قال المثمرون عن منهجية مدرسة مثمر؟